كانت هذه الحسناء ذات الشعر الداكن تعلم جيدًا ما تريده

عيونها الجريئة كانت تدعو إلى الفجور فقد كانت شهوتها مشتعلة

وكلما زادت رغبتها زاد خرم طيزها الواسع نبضًا بالشهوة تحلم بالمتعة التي سيخترقها زب ضخم

ترتمي بشغف في انتظار لمسة الشهوة صرخات المتعة تملأ المكان مع كل دفعة قوية من القضيب

تغرق في النشوة التي طالما حلمت بها خرمها الواسع يتوسع ليحتوي كل شبر من هذا الزب الضخم حتى غرق بالمني

تتراقص الأرداف مع كل حركة آهاتها تتصاعد مع قوة الدفع تتوق للمزيد ولم يكفيها زب واحد

العاشقة تطلب المزيد من النيك وتصرح من الوجع تتوق له

هذا المؤخرة الكبيرة كان ينتظر دفق اللبن

الفتاة المحجبة لم تستطع التحكم بشوقها

فوجدت في الخيارة الكبيرة ما يشبع شهوتها

لا سبيل لـ تجنب هذه المتعة كل جزء منها يتوق

المصرية المثيرة بخرم طيزها الواسع كانت جاهزة تمامًا

لإشباع رغباتها مع كل إيلاج تصبح أكثر جنونًا

الفتاة النحيلة لم تستطع مقاومة هذا الإغراء خرمها المحدود توسع أمام القضيب الكبير

السيدة المصرية المتقدمة في العمر بجسمها الأبيض و فتحة مؤخرتها المفتوحة كانت تمتص الزب وتشعر به في كسها و فتحة شرجها

النيك من الخلف عالم آخر من النشوة

فكل خرم طيز تصرخ رغبة

هنا لا يوجد مكان للتردد

فقط الشهوة

وصرخات الشرموطة وهي تتلوى