في صباح يوم دافئ ومثير استيقظت امي الفاتنة في سريري

وتهمس لي يا حبيبي استيقظ كانت نظراتها تثيرني بدعوة صريحة لنتناول الفطور معا لكن كان لدي خطة اخرى تمنيت لو تبقى في سريري وفي ذهني افكار عن جسدها

بعد الفطور كان الجو مثيرا فقررت امي ان تذهب لتسبح

ذهبت ورائها ولاحظت ان امي لم تكن بمفردها كان مايوهها يبرز تفاصيل جسدها

قعدت انتظر نهاية قصتها عندما ذهاب الرجل ذهبت امي للنوم

وبعدها نهضت لتجلس على الكنب بصدرها العاري

بعدها قامت باعمال مثيرة في ارجاء المنزل وكانها تدعوني حتى اصعد للغرفة بسرعة

اندفعت اليها في الغرفة كي ارى ماذا تفعل

كانت المفاجأة ما رأيته

كانت البداية بمتعتنا

بعد ذلك انتقلت امي لتجلس على كرسي بكل اثارة

ثم رجعنا الى السرير لنستمتع

وقد امي لم ترفض كل ما كنت ارغب به

الى ان كانت المتعة لا توصف

كانت امي لا تكتفي لذا تابعنا

اخيرا اسقطتني على الارض لشهواتها

لم تتوقف امي بإغوائي

وبعد ذلك استمررنا في كل مكان

عندما اصبحنا مرهقين امي استرخت

بعد ليلة لا تنسى في ختام قصتنا يا الهي انني فعلت ذلك مع امي